ثمرة عطائكم ومساهمتكم ،، قلوبٌ تشرق بنور الاسلام لتنظم الى ركب المهتدين ،،،
من بشائر الاسلام لهذا اليوم اسلام عاملتان من الجالية الأوغندية والفلبينية.